عاجل
معرض الوادي منصة متكاملة لدعم مزارعي الصعيد وتوفير...
معرض الوادي لتقنيات الزراعة الحديثة ينطلق فى دورته...
قرصنة التقاوي والبذور من أخطر التحديات التي تواجه...
“الجمعية المصرية لصناعة التقاوي محرك رئيسي لدفع عجلة...
الشركات العالمية المنتجة لأصناف البذور تنفق مليارات الدولارات...
إقليمياً السوق المصري يحظى بأهمية كبرى لدى الشركات...
مصر لديها فرصة واعدة لتصبح مركزا أقليما وأفريقيا...
مصر تظل بيئة خصبة لجذب الاستثمارات الزراعية الأجنبية...
مصر تمتلك 60% من مقومات التحول إلى مركز...
إنشاء خريطة وراثية للأصناف الزراعية ضرورة لحماية الملكية...
القرار الإخباري
Banner
  • القرار الاخباري
  • اخبار
  • قرارات هامة
  • تقارير
  • اختار مشروعك
  • القرار TV
  • القرار Magazine
  • محاصيل
  • اصحاب القرار
الرئيسية » وزير المالية: استمرار ثقة المؤسسات الدولية فى قدرة الاقتصاد المصري على التعامل الإيجابي مع أزمة «كورونا»
المالية

وزير المالية: استمرار ثقة المؤسسات الدولية فى قدرة الاقتصاد المصري على التعامل الإيجابي مع أزمة «كورونا»

بواسطة admin مايو 8, 2021
مايو 8, 2021 1.3K مشاهدة
1.3K

معيط: الإصلاحات ساعدت الاقتصاد المصري على تمويل احتياجاته رغم تدهور الأوضاع الاقتصادية العالمية
– المؤشرات تؤكد استقرار أوضاع المالية العامة ووجود احتياطى نقد أجنبى كبير ومطمئن
– الاستثمارات الحكومية والخاصة تُسهم فى تحقيق معدلات نمو مستدامة ٥,٣٪ على المدى المتوسط خلال الفترة «٢٠٢٢ – ٢٠٢٤»
– التأكيد علي مواصلة جهود الضبط المالي واستمرار خفض مسار ومعدلات الدين الحكومى للناتج المحلي

قال وزير المالية الدكتور محمد معيط، إن قرار مؤسسة «ستاندرد أند بورز» بالإبقاء على التصنيف الائتماني لمصر بالعملتين المحلية والأجنبية كما هو دون تعديل عند مستوى «B» مع الإبقاء أيضًا على النظرة المستقبلية المستقرة للاقتصاد المصري «Stable Outlook»، للمرة الثالثة على التوالى منذ بداية أزمة كورونا، يعكس استمرار ثقة المؤسسات الدولية ومؤسسات التصنيف الائتماني فى صلابة الاقتصاد المصري وقدرته على التعامل الإيجابي المرن مع تداعيات «الجائحة»، مقارنة بالدول ذات التصنيف الائتماني المماثل أو الأعلى، فى الوقت الذى تدهورت فيه الأوضاع الاقتصادية بمعظم الدول النظيرة والناشئة.

وأشار معيط، في تصريحات صحفية له اليوم، إلى أن الاقتصاد المصرى، وفقًا لتقديرات مؤسسة «ستاندرد أند بورز» فى تقريرها الأخير، يستطيع تجاوز التداعيات السلبية الناتجة عن الجائحة بسبب تحسن المؤشرات الاقتصادية الرئيسية مثل استقرار أوضاع المالية العامة، ووجود احتياطى نقد أجنبى كبير ومطمئن، إضافة إلى استمرار الحكومة في تنفيذ الإصلاحات المالية والاقتصادية والهيكلية التي من شأنها تحسين بيئة تشغيل الأعمال وضمان استدامة أوضاع المؤشرات الاقتصادية.

ونوه بأن قرار مؤسسة «ستاندرد أند بورز» بالإبقاء على التصنيف الائتماني لمصر للمرة الثالثة علي التوالي منذ بداية الجائحة وللمرة الأولى منذ بداية عام ٢٠٢١، يعكس استمرار رصيد الثقة المتولد لدى المحللين بها بسب الإصلاحات الاقتصادية والمالية الكبيرة المنفذة خلال السنوات الماضية، مما أعطى قدرًا كافيًا من المرونة للاقتصاد المصري على تمويل احتياجاته بالعملتين المحلية والأجنبية رغم تدهور الأوضاع الاقتصادية والمالية العالمية مؤخرًا.

وتابع:” كما يعكس توازن السياسات الاقتصادية والمالية التى تنتهجها الحكومة ووزارة المالية خلال السنوات الماضية وخلال فترة التعامل مع الجائحة؛ مما أسهم فى أن يكون الاقتصاد المصري واحد من الاقتصادات المحدودة جدًا على مستوى العالم التى تحقق نموًا وتحسنًا فى معدلات البطالة خلال عام ٢٠٢٠، حيث سجل الاقتصاد المصري معدل نمو بلغ ٣,٦٪ خلال العام المالي ٢٠١٩/ ٢٠٢٠”.

ولفت إلى أنه من المتوقع أن يحقق ٢,٨٪ خلال العام المالي الحالي، نتيجة المساهمة الإيجابية والمرتفعة لعدة قطاعات وعلى رأسها قطاع تكنولوجيا المعلومات وقطاع الصحة والخدمات الحكومية وقطاع تجارة الجملة والتجزئة وقطاع الزراعة، وقد أسهم الأداء القوى ونمو هذه القطاعات في الحد من التأثير السلبى للجائحة على عدد من القطاعات الاقتصادية مثل قطاع السياحة والطيران والصناعات التحويلية والبترول والثروة المعدنية.

وجدد الوزير تأكيده علي مواصلة جهود الضبط المالي واستمرار خفض مسار ومعدلات الدين الحكومى للناتج المحلي، لافتًا إلى أن مؤسسة «ستاندرد أند بورز» تتوقع فى تقريرها الأخير مساهمة إيجابية قوية للاستثمارات الحكومية والخاصة بما يُسهم فى تحقيق معدلات نمو مستدامة تصل إلى نحو ٥,٣٪ على المدى المتوسط خلال الفترة «٢٠٢٢ – ٢٠٢٤»، إضافة إلى الأثر الإيجابى المتولد من خلال استمرار تحسن مناخ الأعمال بسبب تنفيذ حزمة من الإصلاحات الهيكلية مثل تطبيق قانون الجمارك الجديد الذي من شأنه تعزيز الشفافية وتبسيط ودمج القواعد الجمركية إضافة إلى جهود الحكومة ووزارة المالية فى رد الأعباء للمصدرين وإتاحة سيولة إضافية لهم والعمل على وضع سياسات محفزة وداعمة للأنشطة التصديرية.

ومن جانبه، قال نائب الوزير للسياسات المالية أحمد كجوك، إن مؤسسة «ستاندرد أند بورز» تتوقع تحسن آفاق نمو الاقتصاد المصرى بسبب التزام الحكومة بمسار الإصلاحات الاقتصادية والمالية والهيكلية، كما تتوقع معاودة التحسن التدريجى لمعظم المؤشرات الاقتصادية والمالية فى المدى المتوسط ومنها عودة معدلات الدين الحكومى فى الانخفاض كنسبة للناتج المحلي وتحسن وانخفاض أعباء فاتورة خدمة الدين بسبب استمرار تحقيق فائض أولى بقيمة ٢٪ من الناتج المحلى خلال السنوات المقبلة نتيجة لجهود وزارة المالية في إطالة عمر الدين ليصل إلى ٣,٢ عام خلال ٢٠٢٠ ونحو ٣,٦ عام بنهاية يونيو ٢٠٢١، على ضوء انخفاض معدلات الفائدة المحلية.

وأشار إلى أن تقرير مؤسسة «ستاندرد أند بورز» أشاد بالتزام الحكومة باستمرار وتيرة الإصلاح ومعاودة النشاط الاقتصادى للتحسن والنمو بسبب حزمة الإجراءات الاقتصادية التحفيزية المتوازنة التي تم اتخاذها خلال الشهور الماضية وتبلغ نحو ٢٪ من قيمة الناتج المحلي.

وأضاف أن خبراء مؤسسة «ستاندرد أند بورز» قد أشادوا بجهود الحكومة في استهداف خفض عجز الموازنة العامة خلال العام المالي ٢٠٢١/ ٢٠٢٢ إلى ٦,٧٪ من الناتج المحلي نزولاً من ٧,٨٪ من الناتج المحلي كمستهدف للعام المالي الحالي.

ولفت إلى أن تقرير مؤسسة «ستاندرد أند بورز» قد تناول بإيجابية العديد من الإجراءات التي اتخذتها الحكومة للحفاظ على استقرار الأوضاع المالية والاقتصادية والاجتماعية مثل جهود ترشيد الإنفاق وزيادة المخصصات الموجهة لقطاعى الصحة والتعليم والتمويل الموجه لبرامج الحماية الاجتماعية مثل «تكافل وكرامة» وارتفاع التحويلات النقدية للفئات الأكثر احتياجًا، إضافة إلى جهود مساندة المصدرين.

كما تناول التقرير الإجراءات التي اتخذتها وتستهدفها الحكومة لتنمية الموارد والإيرادات الحكومية بما يسهم فى تحقيق زيادة فى نسبة الإيرادات الضريبية للناتج المحلي بمعدل ٥,٪ سنوياً خلال الثلاث سنوات المقبلة من خلال توسيع القاعدة الضريبية بشكل عام.

وأشاد تقرير مؤسسة «ستاندرد أند بورز» بوجود قاعدة تمويل محلية واسعة وقوية، ورصيد مطمئن من الاحتياطيات من النقد الأجنبي وهما عناصر تمثل مصدر قوة وصلابة للاقتصاد المصرى، مؤكدًا أن أهم العوامل التي قد تؤدي إلى رفع التصنيف الائتماني لمصر في المدى المتوسط هو مواصلة جهود الضبط المالي واستمرار خفض مسار ومعدلات الدين الحكومى للناتج المحلي مما يُسهم فى خفض الاحتياجات التمويلية للاقتصاد المصرى وتحقيق معدلات نمو اقتصادية مرتفعة وجيدة.

قد يعجبك ايضا
  • المدير التنفيذي بمجلس تصدير الحاصلات الزراعية: الدول العربية في المرتبة الأولى لاستيراد منتجاتنا الزراعية بنسبة 43% تليها روسيا والاتحاد الأوروبي
  • الزراعة: إنشاء خرائط مكانية لجميع أماكن ثلاجات تقاوي البطاطس لأول مرة
  • “يونيفرت مصر سامتريد” تتألق بمعرض الوادي للتقنيات الزراعة الحديثة بالأقصر
  • حماية المستهلك يتحفظ على 11 ألف جهاز طبي وغلق 29 مركزا علاجيا
الاستثمارالاقتصادطلعتكورونامؤسسةماليمصرمعيطوزير المالية
مشاركة 0 FacebookTwitterPinterestWhatsapp
المقال السابق
الغرف التجارية: لقاءات دولية مكثفة لتنمية السياحة وجذب استثمارات جديدة للسوق المصرية
المقال التالي
وزير الزراعة يلتقي وزير الثروة الحيوانية السوداني في ختام زيارته للقاهرة

موضوعات متعلقة

معرض الوادي منصة متكاملة لدعم مزارعي الصعيد وتوفير حلول زراعية...

مايو 10, 2025

معرض الوادي لتقنيات الزراعة الحديثة ينطلق فى دورته ال 17...

مايو 10, 2025

قرصنة التقاوي والبذور من أخطر التحديات التي تواجه القطاع الزراعي...

مايو 1, 2025

“الجمعية المصرية لصناعة التقاوي محرك رئيسي لدفع عجلة التطوير الزراعي...

مايو 1, 2025

الشركات العالمية المنتجة لأصناف البذور تنفق مليارات الدولارات سنويًا على...

مايو 1, 2025

إقليمياً السوق المصري يحظى بأهمية كبرى لدى الشركات العالمية المنتجة...

مايو 1, 2025
اعلانات
  • Facebook
  • Instagram
  • Linkedin
  • Youtube
  • Email
  • من نحن
  • تواصل معنا
  • أعلن معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لصالح منصة القرار الاخباري@2023 تطوير اكسترا سيلز

القرار الإخباري
  • القرار الاخباري
  • اخبار
  • قرارات هامة
  • تقارير
  • اختار مشروعك
  • القرار TV
  • القرار Magazine
  • محاصيل
  • اصحاب القرار

اقرأ أيضاx

المهندس شهاب محمود: البريفيو صنف قوى...

مايو 31, 2024

خمس حلول جديدة من مانفيرت تسهم...

أكتوبر 5, 2024

هل يستجيب القطاع الخاص لرفع الحد...

فبراير 10, 2024