عاجل
قرصنة التقاوي والبذور من أخطر التحديات التي تواجه...
“الجمعية المصرية لصناعة التقاوي محرك رئيسي لدفع عجلة...
الشركات العالمية المنتجة لأصناف البذور تنفق مليارات الدولارات...
إقليمياً السوق المصري يحظى بأهمية كبرى لدى الشركات...
مصر لديها فرصة واعدة لتصبح مركزا أقليما وأفريقيا...
مصر تظل بيئة خصبة لجذب الاستثمارات الزراعية الأجنبية...
مصر تمتلك 60% من مقومات التحول إلى مركز...
إنشاء خريطة وراثية للأصناف الزراعية ضرورة لحماية الملكية...
الأمن الغذائى هدف رئيسى لمؤتمر الجمعية المصرية لصناعة...
قرصنة البذور خطر على الاستثمارات الزراعية وأقل من...
القرار الإخباري
Banner
  • القرار الاخباري
  • اخبار
  • قرارات هامة
  • تقارير
  • اختار مشروعك
  • القرار TV
  • القرار Magazine
  • محاصيل
  • اصحاب القرار
الرئيسية » المالية: المكتسبات الاقتصادية دفعتنا للإصلاحات الهيكلية بلا أعباء على المواطنين
المالية

المالية: المكتسبات الاقتصادية دفعتنا للإصلاحات الهيكلية بلا أعباء على المواطنين

بواسطة admin أبريل 29, 2021
أبريل 29, 2021 993 مشاهدة
993

الحفاظ على الاستقرار المالى لضمان استدامة النمو وخفض العجز والدين

نجحنا فى خفض عجز الموازنة من ١٢,٥٪ عام ٢٠١٥/ ٢٠١٦ إلى ٧,٩٪ عام ٢٠١٩/ ٢٠٢٠ ونتوقع أن يصل ٦.٧٪؜ بنهاية العام المالي القادم

تحويل العجز الأولى ٣,٥٪ من الناتج المحلى إلى فائض أولى ١,٨٪ عام ٢٠١٩/ ٢٠٢٠

نتوقع أن يصل الفائض الأولى ١٪ من الناتج المحلى مع نهاية العام الحالى و١,٥٪ فى العام المالى المقبل

المديونية الحكومية انخفضت بنسبة ٢٠,٥٪ من الناتج المحلى خلال ٣ سنوات

التضخم السنوي تراجع إلى ٤,٥٪ في مارس ٢٠٢١ بدلاً من ٢٣,٣٪ عام ٢٠١٦

احتياطي النقد الأجنبي تجاوز ٤٠ مليار دولار فى أبريل ٢٠٢١ ليغطي أكثر من ٧ شهور من فاتورة الواردات السلعية والخدمية

معدلات البطالة تراجعت إلى ٧,٢٪ في ديسمبر ٢٠٢٠ بدلاً من ١٣,٣٪ خلال عام ٢٠١٣

تعزيز الإنفاق على المشروعات التنموية.. لتحسين مستوى معيشة المواطنين

«الخزانة» تتحمل عبء تثبيت أسعار الكهرباء والغاز للصناعة بمقدار ١٠ مليار جنيه خلال ٣ سنوات

العام المالى الجديد يشهد لأول مرة إعداد «موازنة متوسطة» تمتد لثلاثة سنوات

دمج قانون «الموازنة العامة» و«المحاسبة الحكومية» فى «المالية العامة الموحد» لمواكبة النظم المميكنة

قطعنا شوطًا كبيرًا فى رقمنة منظومتى الضرائب والجمارك خلال العامين الماضيين

منصة «إجراءات ضريبية موحدة مميكنة» بمركز كبار ومتوسطى الممولين وكبار المهن

الممول يقدم كل الإقرارات ويسدد جميع أنواع الضرائب إلكترونيًا.. برقم ضريبى واحد

نستهدف انضمام ٢٨٠٠ شركة إلى «الفاتورة الإلكترونية» قبل نهاية مايو المقبل

أصبح لدينا ٦ ملايين وثيقة إلكترونية لـ ٤٦٧ شركة خلال شهر ونصف

١٨٩ شركة فى «القائمة البيضاء» تُنهى إجراءات الإفراج الجمركى عن الشحنات بأى ميناء

قال وزير المالية الدكتور محمد معيط، إن الإصلاح الاقتصادى عملية ديناميكية، وقد نجحت مصر فى التنفيذ المتقن للمرحلة الأولى من برنامجها الوطنى الشامل، بشهادة مؤسسات التمويل والتصنيف الدولية، على نحو حقق مكتسبات منحت الاقتصاد المصرى قدرًا كبيرًا من الصلابة فى مواجهة الأزمات الداخلية والخارجية، ودفع الحكومة لإطلاق المرحلة الثانية التى تتضمن حزمة من الإصلاحات الهيكلية لا تتضمن أى أعباء إضافية على المواطنين.

وأضاف الوزير، أن هناك حزمة من الإصلاحات الهيكلية على مستوى السياسات المالية الكلية؛ من أجل تحقيق الاستقرار المالى، والسيطرة على معدلات عجز الموازنة والدين العام للناتج المحلى، والحفاظ على معدل نمو اقتصادى مستدام، ورفع كفاءة تحصيل الإيرادات العامة، وضمان حُسن إدارتها، على النحو الذى ينعكس فى تعزيز أوجه الإنفاق على المشروعات التنموية التى تستهدف تحسين مستوى معيشة المواطنين، والارتقاء بالخدمات المقدمة إليهم، جنبًا إلى جنب مع الاستمرار فى مساندة القطاعات الاقتصادية والفئات الأكثر تأثرًا بجائحة كورونا.

ولفت الوزير، إلى أن الخزانة العامة للدولة تتحمل عبء تثبيت أسعار الكهرباء والغاز للقطاع الصناعى خلال الثلاث سنوات المقبلة؛ بما يتسق مع جهود الدولة لتوطين الصناعات المتطورة وفقًا لأحدث الخبرات العالمية، وتعميق الإنتاج المحلى، وتعزيز تنافسية الصادرات المصرية خاصة فى ظل سعى الحكومة لسرعة رد الأعباء التصديرية المتأخرة لدى صندوق تنمية الصادرات عبر العديد من البرامج التى كان آخرها مبادرة «السداد النقدى الفورى».

وأشار الوزير إلى أهمية تضافر كل الجهود لإنجاح البرنامج الوطنى المتكامل للإصلاحات الهيكلية استكمالاً لمسيرة الإصلاح واستهدافًا لتحقيق التنمية الشاملة للوطن، مؤكدًا أن وزارة المالية تمضى فى استكمال إجراءات إصلاح المالية العامة وتحقيق الضبط المالى ووضع العجز الكلى والدين العام في مسار نزولي مستدام من خلال تنفيذ إصلاحات على جانب الإنفاق العام تهدف إلى تحسين نظم إدارة المالية العامة وإعادة ترتيب أولويات الإنفاق العام، والاستدامة متوسطة المدى.

وتابع:” وفى هذا الإطار حققنا بعض النجاحات المالية والاقتصادية حيث استطعنا خفض عجز الموازنة الذى تجاوز ١٢,٥٪ من الناتج المحلى عام ٢٠١٥/ ٢٠١٦ إلى ٧,٩٪ فى عام ٢٠١٩/ ٢٠٢٠، ومن المتوقع أن يصل ٧,٧٪ بنهاية العام الحالى، و٦,٧٪ في العام المالي المقبل، وتحول الميزان الأولى من عجز ٣,٥٪ من الناتج المحلى عام ٢٠١٥/ ٢٠١٦ إلى فائض أولى ١,٨٪ من الناتج المحلى عام ٢٠١٩/ ٢٠٢٠، ومن المتوقع أن يصل ١٪ من الناتج المحلى مع نهاية العام الحالى، و١,٥٪ فى العام المالى المقبل”.

وأضاف الوزير، أن المديونية الحكومية انخفضت بنسبة ٢٠,٥٪ من الناتج المحلى على مدار ٣ سنوات من ١٠٨٪ من الناتج المحلى في يونيه ٢٠١٧ إلى ٨٧,٥٪ في يونيه ٢٠٢٠، ومن المتوقع أن تكون المديونية الحكومية ٨٩٪ من الناتج المحلى بنهاية يونيه ٢٠٢١، وفى العام المالى المقبل أيضًا.

ولفت إلى استقرار أسعار معظم السلع والخدمات ليصل معدل التضخم السنوي إلى ٤,٥٪ في مارس ٢٠٢١، نزولاً من ٢٣,٣٪ عام ٢٠١٦، ونحو ٢٢٪ عام ٢٠١٧، وارتفع رصيد الاحتياطي من النقد الأجنبي بشكل كبير ليتجاوز ٤٠ مليار دولار فى أبريل ٢٠٢١، ليغطي أكثر من ٧ شهور من فاتورة الواردات السلعية والخدمية، وتراجعت معدلات البطالة إلى نحو ٧,٢٪ في ديسمبر ٢٠٢٠، نزولاً من ١٣,٣٪ خلال عام ٢٠١٣.

وقال معيط، إن العام المالى الجديد سيشهد لأول مرة إعداد «موازنة متوسطة» تُقدم لمجلس النواب، وتمتد لثلاثة أعوام مقبلة، مؤكدًا أن منظومة الشراء الموحد تستهدف ترشيد الإنفاق العام والاستهلاك، وقد تم اعتماد ١٥ عقدًا حكوميًا نموذجيًا مميكنًا؛ بما يُسهم فى تعزيز الحوكمة والشفافية.

وأشار إلى أنه تم دمج قانون «الموازنة العامة» وقانون «المحاسبة الحكومية» اللذين يحكمان الأداء المالى بمصر فى مشروع قانون «المالية العامة الموحد»، خاصة بعدما طرأ عليهما العديد من التعديلات وقد بدا واضحًا عدم ملاءمتهما للمتغيرات التى شهدها نمط إعداد وتنفيذ ورقابة الموزانة، فى ظل التطورات المتلاحقة والتحول إلى النظم المميكنة.

وأوضح أن مشروع قانون «المالية العامة الموحد» يعكس فلسفة الأداء المالى فى النظام الاقتصادى المصرى، بما يواكب النظم المميكنة الحديثة، ويستهدف الإدارة الرشيدة للمال العام من خلال التطبيق السليم لموازنة البرامج والأداء، ورفع كفاءة الأداء المالى بالوزارات والجهات الإدارية باستخدام الأساليب العلمية والتقنيات الفنية، والإسهام الفعَّال فى تحديد أولويات الإنفاق العام، بالتعاون مع وزارة التخطيط، إضافة إلى تحقيق أعلى مستوى من الشفافية والإفصاح فى الإعداد والتنفيذ والرقابة، وترسيخ مفاهيم المحاسبة والمساءلة، وإعداد أطر موازنية لضمان التخطيط المالى الجيد ووضع رؤية مستقبلية للأداء المالى بالجهات الإدارية.
وأكد الوزير، أننا قطعنا شوطًا كبيرًا خلال العامين الماضيين فى رقمنة منظومتى الضرائب والجمارك، على نحو يُسهم فى تحفيز الاستثمار من خلال ميكنة ودمج وتبسيط الإجراءات، وتحصيل حق الدولة، ودمج الاقتصاد غير الرسمى فى الاقتصاد الرسمى، وتم إطلاق المرحلة الأولى لمنظومة الإجراءات الضريبية الموحدة المميكنة فى مركز كبار ومتوسطى الممولين وكبار المهن، بحيث أصبح الممول يُقدم الإقرارات على هذه المنصة الإلكترونية برقم ضريبى واحد يشمل كل أنواع الضرائب، ويسدد إلكترونيًا أيضًا.

ونوه إلى أن مصر من أوائل بأفريقيا والشرق الأوسط فى تطبيق منظومة «الفاتورة الإلكترونية» التى انضمت إليها ٤٦٧ شركة حتى الآن على مرحلتين منها ٣٧ شركة طواعية، وقد أصبح لدينا ٦ ملايين وثيقة إلكترونية خلال شهر ونصف، ومن المستهدف قبل نهاية مايو المقبل انضمام ٢٨٠٠ شركة بمركز كبار الممولين إلى هذه المنظومة الإلكترونية المتطورة.

وأضاف الوزير، أن القانون الجديد للجمارك يرتكز على تبسيط الإجراءات، واستحداث نظم جمركية جديدة، والتوظيف الأمثل للتكنولوجيا الحديثة، بمراعاة تطورات التجارة العالمية، والتزامات مصر الدولية؛ من أجل تعزيز قدراتنا التنافسية ورفع ترتيب مصر فى التصنيفات الجمركية.

ولفت إلى أننا نستهدف تقليل زمن الإفراج الجمركي؛ بما ينعكس فى خفض تكلفة السلع والخدمات في الأسواق المحلية، من خلال ربط كل الموانئ البرية والبحرية والجوية بمنصة إلكترونية واحدة عبر منظومة نافذة.

ونوه إلى أن نظام التسجيل المسبق للمشحونات، ونظام إدارة المخاطر يستهدف الاستغناء عن المستندات الورقية، والاستفادة بآليات ربط منظومة النافذة الواحدة الإلكترونية مع شبكات سلاسل الإمدادت الدولية التى تعمل بالتكنولوجيا الحديثة والمؤمنة، ومن ثم يمكن الحصول على بيانات الشحنات إلكترونيًا من بلد التصدير وعدم السماح بتحريك البضائع المرفوضة من ميناء تصديرها؛ تجنبًا لتراكم المهمل فى الموانئ.

وأشار إلى أنه عدد المستفيدين بمشروع الفاعل الاقتصادى أو القائمة البيضاء وصل ١٨٩ شركة استيراد وتصدير وتخليص جمركى ذات سُمعة طيبة وصحيفة خالية من أى مخالفات فى التجارة الدولية، تستطيع سرعة إنهاء إجراءات الإفراج عن شحناتها فى أى ميناء بعد استيفاء المستندات والموافقات المطلوبة.

قد يعجبك ايضا
  • كيف تدعم حلول شركة باير الزراعة والمزارع بتحقيق الإنتاجية العالية؟
  • “الطيران المدني” يحذر من فيروس “نبياه” المنتشر بدول شرق أسيا
  • وزير الزراعة الأسبق صلاح يوسف لـ”القرار”: الحرب بين روسيا وأوكرانيا تؤثر سلبيًا على نظافة البيئة
  • الزراعة: “الأيزو” جدد اعتماد معمل “أمراض النباتات”
الإصلاحات الهيكليةالاصلاحاتالدعمالنقدمعيطوزيروزير المالية
مشاركة 0 FacebookTwitterPinterestWhatsapp
المقال السابق
ما حقيقة حقن الدواجن بالهرمونات ضمن برامج التغذية؟
المقال التالي
زيادة إنتاجية فدان القطن نصف طن بعد ارتفاع معدلات إنبات البذور

موضوعات متعلقة

قرصنة التقاوي والبذور من أخطر التحديات التي تواجه القطاع الزراعي...

مايو 1, 2025

“الجمعية المصرية لصناعة التقاوي محرك رئيسي لدفع عجلة التطوير الزراعي...

مايو 1, 2025

الشركات العالمية المنتجة لأصناف البذور تنفق مليارات الدولارات سنويًا على...

مايو 1, 2025

إقليمياً السوق المصري يحظى بأهمية كبرى لدى الشركات العالمية المنتجة...

مايو 1, 2025

مصر لديها فرصة واعدة لتصبح مركزا أقليما وأفريقيا بمجال إنتاج...

مايو 1, 2025

مصر تظل بيئة خصبة لجذب الاستثمارات الزراعية الأجنبية .. رغم...

مايو 1, 2025
اعلانات
  • Facebook
  • Instagram
  • Linkedin
  • Youtube
  • Email
  • من نحن
  • تواصل معنا
  • أعلن معنا
  • سياسة الخصوصية

جميع الحقوق محفوظة لصالح منصة القرار الاخباري@2023 تطوير اكسترا سيلز

القرار الإخباري
  • القرار الاخباري
  • اخبار
  • قرارات هامة
  • تقارير
  • اختار مشروعك
  • القرار TV
  • القرار Magazine
  • محاصيل
  • اصحاب القرار

اقرأ أيضاx

المهندس علي النعناعي: “فورم جروب” شركة...

ديسمبر 2, 2021

القطاع الزراعي يستهدف المساهمة بـ 30%...

مايو 18, 2022

المدير الإقليمي لشركة “تارازونا” الإسبانية: نعمل...

أغسطس 1, 2022