“زورفيك فينابيل” من كورتيفا أجريساينس لمكافحة الأمراض الفطرية مثل الندوة المتأخرة والبياض الزغبى التي تصيب زراعات البطاطس، الطماطم، والعنب

أطلقت كورتيفا أجريساينس، بالتعاون مع طيبة للتجارة والتوكيلات، مركب “زورفيك فينابيل” ليكون أحد الحلول المبتكرة في مكافحة الأمراض الفطرية مثل الندوة المتأخرة والبياض الزغبى التي تصيب زراعات البطاطس، الطماطم، والعنب، حيث أثبت المركب فعاليته على مدار أربع سنوات من التجارب العملية، شملت 54 تجربة تحت ظروف زراعية مختلفة. يتميز المركب بتركيبه الكيميائي المتقدم الذي يعتمد على مادتين فعالتين، حيث يمنع إحداهما نمو الفطر وانتقاله في حين تعمل الأخرى على منع تكاثر الجراثيم وانتشار المرض، زورفيك فينابيل من الحلول الحديثة والمبتكرة من كورتيفا والذى لا يحدق له صفة المقاومة عند التطبيق

كورتيفا أجريساينس، وطيبة للتجارة والتوكيلات، يطلقان مركب “زورفيك فينابيل”

“زورفيك فينابيل” أحد الحلول المبتكرة من كورتيفا أجريساينس لمكافحة الأمراض الفطرية مثل الندوة المتأخرة والبياض الزغبى التي تصيب زراعات البطاطس، الطماطم، والعنب

“زورفيك فينابيل” مادتين فعالتين تثبت نجاخ المركب بعد 4 سنوات من التجارب التى تعدت 54 تجربة تحت ظروف زراعية مختلفة

“زورفيك فينابيل” الحل الأمثل لتطبيق بالزراعات التصديرية مصرح بتطبيقه حسب معيير الأتحاد الأوروبى

  “زورفيك فينابيل”مادة فعالة جديدة لم تكتسب صفة المقاومة مثل المواد الفعالة القديمة

تعتبر الشراكة التجارية بين شركة كورتيفا أجريساينس وشرطة طيبة للتجارة والتوكيلات شراكة متنامية ومطردة , حيث تعاون الشركتين منذ 3 سنولت على مجموعة من أهم الحلول التى تقدمها كورتيفا بالسوف المصرى وهى الكلوزر للذبابة البيضاء ومركب النوفلكت لحشائش الأرز، واليوم إطلاق الحل الثالث مركب الزورفيك فينابيل، الذي يعالج مشاكل الفطريات في محاصيل البطاطس والطماطم والعنب

أكد المهندس محمد سعد للقرار، مدير المبيعات بشركة كورتيفا مصر، على نجاح الشراكة بين كورتيفا وطيبة خلال السنوات الثلاث الماضية، حيث حققت الشراكة تقدماً كبيراً في تقديم حلول زراعية مثل “الكلوزر” للذبابة البيضاء و”النوفلكت” لحشائش الأرز، واليوم مع “زورفيك فينابيل” الذي يعالج أمراض الندوة المتأخرة والبياض الزغبي. سعد أشاد بدور طيبة وانتشارها الجغرافي الكبير الذي يدعم كورتيفا في تقديم حلولها عبر فريق عمل متكامل يغطي جميع المحافظات

كما أكد المهندس  وائل بكري، المدير التنفيذي لشركة طيبة، أكد أهمية الشراكة مع كورتيفا، مشيرًا إلى أن “زورفيك فينابيل” يمثل حلاً مبتكرًا لمكافحة الفطريات في محاصيل البطاطس والطماطم والعنب، وأوضح أن المركب يحقق مكاسب كبيرة بفضل عدم وجود مقاومة مسجلة له، مما يسهم في استدامة الزراعة وتحقيق الإنتاجية المطلوبة لتلبية احتياجات التصدير

من جهته، تحدث الدكتور محمود الشقيري، مدير الدعم الفني لكورتيفا في مصر والشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مشددًا على أهمية المركب الذي حقق نتائج إيجابية في تجارب متعددة على البطاطس والطماطم والعنب. أشار إلى أن المركب يلبي احتياجات الزراعة الحديثة ويعزز مكافحة الفطريات بشكل متكامل، ولفت إلى أن التطبيق الأمثل يكون ضمن برنامج متكامل لمكافحة الآفات

وأضاف النائب هشام الحصري، رئيس لجنة الزراعة والري بمجلس النواب، بتأكيده على أهمية زيادة الإنتاجية الزراعية من خلال تبني تقنيات حديثة لمكافحة الآفات، داعياً إلى توجيه الجهود لتقنين استخدام المياه وتحقيق الأمن الغذائي، وأثنى على جهود كورتيفا وطيبة لدعم المزارعين بمواد فعالة تعزز من جودة المحاصيل وتتماشى مع معايير التصدير الأوروبية

يعد “زورفيك فينابيل” مناسبًا لمختلف الزراعات بجرعات محددة لضمان أعلى فعالية، حيث ينصح باستخدام , 160 ملى  للفدان لمحاصيل الطماطم والبطاطس و200 ملى للفدان بزراعات العنب  يسهم المركب في الحد من عدد مرات الرش المطلوبة وتقليل تكاليف الإنتاج، مما يشكل ميزة اقتصادية إضافية للمزارعين ويساهم في تعزيز استدامة الإنتاج

يعمل “زورفيك فينابيل” بفعالية من خلال آليتين تمنع المادة الفعالة الأولى نمو وانتشار الفطريات وتمنع تكون خلايا جديدة، ما يساهم في حماية النبات من الإصابة مرة أخرى تعمل المادة الفعالة الأخرى على منع نمو الجراثيم وتقييد انتشار العدوى، مما يزيد من فعالية المركب في مكافحة الأمراض الفطرية , يعمل كلاتا المادتيين الفعالتين معًا على مستوى الخلية الفطرية، مما يزيد من فعالية المبيد ويضمن حماية فعالة وطويلة الأمد

أثبت “زورفيك فينابيل” نجاحه في التجارب الميدانية بفضل احتوائه على مواد فعالة معتمدة من الاتحاد الأوروبي، مما يجعله مناسبًا للاستخدام في الزراعات المخصصة للتصدير. يساعد المركب على تقليل عدد مرات الرش المطلوبة، مما يخفض من تكاليف الإنتاج ويعزز من قدرات المزارعين في السوق المصري، خصوصًا مع تزايد التحديات المرتبطة بالأمراض الفطرية والتغيرات المناخية.